في هالأيام .. الحب دايما متعلق بالموبايل وعلى إختلاف مسمياته .. ناس تسميه جوال وناس إتسميه محمول
وناس وناس ..... إلخ ..
ولكن في بعض الأحيان ينقلب هالحب بسبب الموبايل إلى فراق وغضب وخيانة .. على إختلاف الأسباب .. يبقى
الهاتف الجوال .. نعمة ونقمة في نفس الوقت ..
بعض المحبين والعاشقين ويمكن الأغلبية يكره وجود خط ثاني (ويتنغ) .. إنتظار في خط الحبيب .. وبالتالي يؤدي
هالويتينغ اللي يمكن إكون برئ إلى نهاية علاقة حب كبيرة ..
ولكم أحبائي اللي يحبون الشعر الغنائي .. هاذي .. قصيدة الإنتظار .. إنشاء الله تعجبكم ..
لنتظار
أتصل في كل مره
وألقى خطك إنتظار
يعني إتكلمين غيري
مايفيد الإعتذار
هذا رقمك صدقيني
حافظه بسم الحبيبه
والله مهما تقنعيني
قصتك ماهي غريبه
عاد لوإنتي حلفتي
أو بكيتي ما أصدق
كل مره يهدى صوتي
وكنت أسكت واتحقق
إكتشفت إنك تخوني
وشخص غيري اتكلمينه
حطي عينك في عيوني
وانهي القصة الحزينه
خلي ينفعك تيليفونك
وكلمي اللي إنتي تبينه
الخيانه في عيونك
حلو تمثيلك يا زينه
لا تدقي رقمي ثاني
واتركيني ما بكلمك
يا عسى إنك تعاني
وفرقتي شي يألمك